موقف يثير غضب المسلمين وكافة من له حرص و حب لدينة حيث تم التقاط صورا للمصرية علياء المهدي هي وبعضا من صديقاتها في حركة فيمن للنساء العرايا وهن يصلين عرايا وذلك كي تقوم بانتقاد حبس زميلاتها التونسيات اللاتي كانوا قد تعرين من قبل اعتراضا على بعض السياسات في بلدهن حتى تم اصدار قرار بالقبض عليهم وحبسهم بالفعل و هذا ما دفع علياء المهدي و صديقاتها في حركة النساء العرايا فيمن للذهاب الى مقر السفارة التونسية في فرنسا و يقمن بخلع ملابسهن امام الجميع مع استدعاء كاميرات رجال الاعلام و الصحافة و كاميرات الحركة من اجل تصوير الحدث لكن المشكلة ليست في انهم قاموا بالتعري هذه المرة لانها لم تكن المرة الاولى لكن المشكلة بالفعل في قيامهن بالصلاة وهن عرايا او بتقليد حركات الصلاة وهن عرايا وامامهم سجادات الصلاة اعتراضا منهم على ماحدث في موقف يؤذي مشاعر كل المسلمين في كافة ارجاء البلاد وكل من لديه غيرة على دينة فكانتا قد قمن بالسجود و الركوع ووضع اليدين خلف شحمة الاذن هذا حسبما افادت مجلة الديلي ميل البريطانية
يذكر انه يتم حاليا محاكمة النشاطات التوانسة الثلاث وهن ناشطات تابعات لحركة فيمن من تونس.
يذكر انه يتم حاليا محاكمة النشاطات التوانسة الثلاث وهن ناشطات تابعات لحركة فيمن من تونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق